گربوز قربوز كربوز العروبي عديسة
Grbouz L3robiya
word in Moroccan
الكرابز أو الكربوز هم كائنات عدسية في المغرب نطلق عليهم في الشمال العروبية، تائهون لا أصل لهم و تتعدد أنسابهم لأن لا نسب لهم و العياد بالله فيتخبطون بين "نحن فينيقيون= كنعانيون، يمنيون عراقيون سوريون" و هم لا يعرفون الفرق أصلا بين ما ذكر، و هم كائنات همجية تأتي للبحر النقي الأزرق في الشمال و يتبرزون فيه و يقومون باشياء شنيعة خبيثة همجية، و لا علاقة لهم بالعلوم فهم أغبى إثنية في المغرب.
كائنات قهوية يغلب عليهم جينيا التأثير الإفريقي الذي أصله جيش عبيد البخاري رغم غلبة الأصول الأبوية المحلية.
معروفون جدا أنهم يرسلون بناتهم للدراسة في جامعات الإمارات و السعودية و البحرين و مشهورون جدا هناك كشهرة بناتهم في العالم أجمع و حرفيتهم فيقال دائما لبناتهم مطيعات للمشتري يحترفون فنون الحواء و ما جاور ذلك.
و الكرابز القرابز العروبية مشهورون بأنهم دائما يتقاتلون على الإرث فهمجيتهم تتجلى في كل نواحي حياتهم، فترى أن القربوز العروبي يقتل أخاه غدرا من أجل الإرث و الذي يكون غالبا بخسا و لا يعطي حق الإرث لأخته.
و قد وصفهم ابن خلدون و رغم أن الحاليين أغلبيتهم ليس من صلب هؤلاء و لكن لديهم نفس أخلافهم الهمجية، فقد وصفهم
ابن خلدون بالتالي :
"ولم يبق اٍلا شرهم ممتدا وفسادهم على مر الزمان والدهور".
و أيضا ذكر السلطان الموحدي يعقوب المنصور قبل وفاته عن سيرته فقال :
" ما ندمت على شيء فعلته في الخلافة إلا على ثلاث وددت أني لم أفعلها: الأولى إدخال العرب من إفريقيا إلى المغرب، مع أني أعلم أنهم أهل فساد، والثانية بناء رباط الفتح أنفقت فيه بيت المال وهو بعد لا يعمر، والثالثة إطلاق أسارى الأرك ولا بد لهم أن يطلبوا بثأرهم. "
و أتى بعد ذلك المرينيون فقضو على العديد منهم و ذهبت رياحهم، لهذا أقول أنهم غالبية ذات أصل محلي ناهيك عن الدراسات الجينية على هؤلاء العروبية القرابز، و لكن رغم ذلك فطباعهم نفس طباع الهمجيين الذي لا هوية و لا حضارة عندهك المذكورين بالوصف التاريخي الهمجي لهم.
كائنات قهوية يغلب عليهم جينيا التأثير الإفريقي الذي أصله جيش عبيد البخاري رغم غلبة الأصول الأبوية المحلية.
معروفون جدا أنهم يرسلون بناتهم للدراسة في جامعات الإمارات و السعودية و البحرين و مشهورون جدا هناك كشهرة بناتهم في العالم أجمع و حرفيتهم فيقال دائما لبناتهم مطيعات للمشتري يحترفون فنون الحواء و ما جاور ذلك.
و الكرابز القرابز العروبية مشهورون بأنهم دائما يتقاتلون على الإرث فهمجيتهم تتجلى في كل نواحي حياتهم، فترى أن القربوز العروبي يقتل أخاه غدرا من أجل الإرث و الذي يكون غالبا بخسا و لا يعطي حق الإرث لأخته.
و قد وصفهم ابن خلدون و رغم أن الحاليين أغلبيتهم ليس من صلب هؤلاء و لكن لديهم نفس أخلافهم الهمجية، فقد وصفهم
ابن خلدون بالتالي :
"ولم يبق اٍلا شرهم ممتدا وفسادهم على مر الزمان والدهور".
و أيضا ذكر السلطان الموحدي يعقوب المنصور قبل وفاته عن سيرته فقال :
" ما ندمت على شيء فعلته في الخلافة إلا على ثلاث وددت أني لم أفعلها: الأولى إدخال العرب من إفريقيا إلى المغرب، مع أني أعلم أنهم أهل فساد، والثانية بناء رباط الفتح أنفقت فيه بيت المال وهو بعد لا يعمر، والثالثة إطلاق أسارى الأرك ولا بد لهم أن يطلبوا بثأرهم. "
و أتى بعد ذلك المرينيون فقضو على العديد منهم و ذهبت رياحهم، لهذا أقول أنهم غالبية ذات أصل محلي ناهيك عن الدراسات الجينية على هؤلاء العروبية القرابز، و لكن رغم ذلك فطباعهم نفس طباع الهمجيين الذي لا هوية و لا حضارة عندهك المذكورين بالوصف التاريخي الهمجي لهم.
عندما تناقش مثل هؤلاء العدسيين القرابز، أول ما تفعل أنزله على الأرض كي يعرف مكانه و اسأله عن الشهادة الجامعية التي أخذتها أخته في الإمارات كمثال : "يا عديسة القربوزي، ختك تخرجات من الخليج و لا باقي ؟" أو "يا العروبي الكربوز باين عليك عرق ختك"و دائما بين الفينة و الأخرى عطيه صلية و ذكره أنه لا قيمة و لا حضارة له بالقول " يا قريبيزات العدس، بينك و بين الحضارة ما بين السما و الأرض، حجرة في طنجة أكبر من تاريخ جدودك الوهميين العديسات بأكمله "